لٱ تخلو حياةٌ أيِ كاتبٍ مِن الكِتابة، فَهي بِمثابةٍ الأكسُجيِن الذي لٱ يُمكن العَيشٌ بدونهِ، كما أنَّ الجميع يمر بين الحينِ والأخر بفترة العجز، وهي فترة زمنيه يعجزٌ فيها قلم الكاتب عن الكتابة وتسببٌ لهٌ الفوضى في حياتهِ سواءًا العِلمية أم الإجِتماعية، ومِن أسوءٍ ما يحدثٌ فيها الشعورُ بالضعفِ وقلة الحِيله، لكنها أمرٌ طَبيعي وفي النهاية ستزول .
- رغد محمود عبداللَّه
تعليقات
إرسال تعليق