لقد أطلقتُ الزغاريد العلياء؛ إنّي بعد طُول اصطبار واحـتمال، وأخيرًا اجتزتُ المعابر متنائيًا، سلكتُ طريق المفرّ؛ يكفي فؤادِي هذا القدر من الضنى.
-إستبرَق عبد الكريمْ البهيليل.
لقد أطلقتُ الزغاريد العلياء؛ إنّي بعد طُول اصطبار واحـتمال، وأخيرًا اجتزتُ المعابر متنائيًا، سلكتُ طريق المفرّ؛ يكفي فؤادِي هذا القدر من الضنى.
-إستبرَق عبد الكريمْ البهيليل.
تعليقات
إرسال تعليق