لا زلت أحاول العبورَ بَين تلكَ الأسطرِ المبهمَة، احاوِلُ إيجاد الاحرفُ التي خطتهَا أناملُك دونَ الاكتراثِ للحزن الذي يملأُ أحرُفك الشجِية، مَازِلتُ احاوِلُ المرُور بهَا، والتَّيقظُ لهَا رُغمَ انَّها باتَت تَبثرُ فِكري مِن استيعابهَا .
رِهَام رضوَان
تعليقات
إرسال تعليق