- الكتَابَة هَي مؤنِستي الوحِيدة!
- أتعلمِين لمَاذا؟
- لماذا؟
- لأنهَا هي فقط من إستمرت
بالإستمَاع لِي؛ حتى عندمَا
أصبحَت دموعِي تحتَل مكان
بعض الأحرف، وهَي فقط من
إحتوت تلك الندبَة محاولةً إزالتهَا
عبّر ضمتّهَا الحنونة، بالرغم من
معرفتهَا إنّ الندوب لا تزول، لكن كانت ترِيد منّي أنّ أؤمِن بأنه دائمًا هناك أمل، وبطريقَة مَا كانت ذلك الحبل الذي إستطعت عبره أنّ أنتشِل نفسِي من تلك الفوضى الذي سببهَا ذلك الشعُور الأحمَق الذي يدعى الحُب..
- شام الشتيوي
تعليقات
إرسال تعليق