في يومٍ غائم، ليس بِاعتيادي علي، مُمطر ومُثلج، تمطّرتُ مُسرعة لنافذة غرفتي، لكي أرى مُقمر الوجة أتى، وبِتلك العيون الأدعجية ينظُر إلي، نادني بترانيم صوته، قائلًا: يا بهيتي أُدخلي، إنّ الطقس لبارد، ثم تلاشى مُسرعًا!
أين أنتَ يا مليّحي، أين ذهبت، أيُعقل كان مُجرد حُلم.
مُــنـــى الــهــدار.
تعليقات
إرسال تعليق