بعد عدة محاولات فاشلة لجلب النوم لعيناي المرهقتان، نهضت وحيدة بخطوات متثاقلة، نظرت لساعتي المعلقة على الحائط، فإذا بالساعة تقارب الثالثة بعد منتصف الليل، لقد حان وقت جولتي الهادئة، اعتدت كثيراً السرى بذلك الأرجواني الباهت، يروقني هذا الأمر كثيراً.
شذى عبد الناصر التواتي
تعليقات
إرسال تعليق