علّمتُ أننِي لم أَعد أَهتم بِتلكَ التفاهات كَـ فتْفتَتْ الأصدقاء والشروع في السُخرية، والأحاديِث التي لا داعيّ لها! تجنّبتُ الحديث عنِ الناس ماذا فعلت ولِما فعلت وأين وكذالك ! أَصبحتُ أكثر نُضجاً وأكثر وعياً. لا يُهمني الإنتقادات لإنها وِجهة نظر ولا تُغْريتي تِلك الجُمل الجميلة لإنها أيضاً وِجهة نظر.
إِعتزلتُ ما يؤذيني ، وأعطيتُ العُذر لِكل من لا يسأل عـنِي.
تعليقات
إرسال تعليق