صرحٌ أدبيّ يدعمُ الأقلامَ منذ كونِ حروفِها خجولةً وحتّى وصولها لذروةِ الإبداعِ لتكوّن مشاعرًا على هيئةِ كلِماتٍ خُطّت على أسطر...
صُنِع بأناملك، دارُ نشرٍ إلكترونيةٍ- حاليّا- على مستوى الوطنِ العربيّ؛ وبالفِعل هي دار! تحتضِنُ الصّنعيّين وتصقلُ أقلامهم لِتصل بها إلى أعالي القِمم...
وهذه الدّارُ العظيمة؛ هي وليدة التاسِع عشر في شهر سبتمبر من العامِ 2020، ساهمت في تمهيد الطّريق لغالبية الكُتّابِ النّاشئين والصّاعدين، فأصدرت كُتبًا تحمل بين طيّاتِها حروف أبنائها، وأقامت المُلتقياتِ باِسمها وأسمائهم...
-تدعم جوانبًا أخرى إلى جانب الكتابة، فتتعدّاها إلى:
التدقيقِ اللُّغوي.
الإلقاء.
والخطّ العربي بزخرفاته الباهرة.
-لها أقسامٌ يديروها جنودٌ هم أعمدتها الثّابتة، وما يميّزها هو اِنتمائهم العظيم لها؛ وأقسامها هي:
-الإدارة العامة.
-المهام.
-السجلات.
-الإرشاد النفسي.
أفرقةٌ رسميّة ومنازل إلكترونية تجمع كتّابها تحت سقفها وهي:
-فريق الماسنجر.
-فريق التيليجرام.
-القناة العامة على التيليجرام.
-المجموعة العامة على الفيسبوك.
-الصفحة العامة على الفيسبوك.
لا تقلق من قدراتك البتّة، صنع ستجعل منك كاتبًا بارعًا وقارئًا حاذقًا في السّاحة... فسارع بانضمامك لقناتها؛ وسخّن قلمك جيّدًا على نارٍ من الحماسِ حتى تفتح أبواب أفرقتها، في إحدى مرتين على مدار العام.
-دارٌ تمتاز بالشّبابِ الواعد الذي يسعى لكتابة تاريخيّ أدبي قادم.
أبرار سالم أبوشناف.
تعليقات
إرسال تعليق