القائمة الرئيسية

الصفحات

دار نشرٍ ومجلة لدعم الكُتَّاب الناشئين والصاعدين.

بقلم: هناء عريف

 عشتُ ذلك مرتين، عشت الأولى والنفَسُ انقطع لوهله وفور رجوعي دبّ في شعور أني لست كما بقية الناس إنما أنا صُنعية ليست قصة تحكى إنما شعور يُعاش، لا يتم تشبيهه ووصفه وإنما يشبِّه عليه بأن كل ما هو جميل، قوي، موهوب، لا يخلو من الإبداع، هو صُنعي.


هناء عريف

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق