كانت صُنع حُلم بالنسبة لي في يومًا من الأيام...
وفي عامِ 2024 وبعد ترددًا شديد، بإن لا يتم قبولي داخل هذه الدار العظيم، شاركتُ في امتحان القبول، وكنت انتظر بفارغ الصبرِ النتيجة، وبفضل الله تم قبولي، كان يومًا لايُنسى إطلاقًا، يومًا مميز جدًا، ذهبت بسرعة لأُخبر والدتي، وأُشارك فرحتي مع أسرتي، كم كان يومًا مليئًا بالسرور والفرح!
الحمد لله على منحى لهذا الشرف، شرف قبولي داخل هذه الدار العظيم، رُغم أنِ لازلت في أول مسيرتي، ولكن أشعر بالفخر لوجودي هنا.
_رابحة مُحمد عبدالقادر.
تعليقات
إرسال تعليق