الشعور قد عصف بي، إذ أنه أتآني بغثة، منذ حلوله وأفكاري أصبحت تتخبط في فوضى مجهولة، ولكم كان ذلك مهولًا، وبسببه عزفت عن الكتابة، فكانت هذه النائبة التي قسمت ظهر إدراكي.
هديل خليفة القضقاض.
الشعور قد عصف بي، إذ أنه أتآني بغثة، منذ حلوله وأفكاري أصبحت تتخبط في فوضى مجهولة، ولكم كان ذلك مهولًا، وبسببه عزفت عن الكتابة، فكانت هذه النائبة التي قسمت ظهر إدراكي.
هديل خليفة القضقاض.
تعليقات
إرسال تعليق