أحارب وأجاهد، في حربٍ أعدائي فيها الفشل والواقعين به، لكي أصل لحلمي مسرعةً، لا أكترث لهم، وكل المعابر الزلقه أعبر، أخوض وأمرُّ بكل المصاعب، لأتلذذ بوصولي عند الوصول، أحاول جاهدةً وأقاتل، لا يهمني كلام كلَّ فاشلٍ ختور.
_كُتب هذا النص من قبل أناملي الصغيره في سن العاشرة، أما الآن فأحدثكم من غرفة العمليات برادائي الأبيض، لقد وصلت يا صغيرتي.
فاطمة عبد الباسط علي.
تعليقات
إرسال تعليق