وبعد نشيج قالت لي: أخاف فقدان أحبتي
أخاف أم يُغادرني من أريد بقائهم
أجبتُها: يا قمراء الوجه ما بكي تهدرين الدمع دون توقفِ سأعبر لكِ عما مررتُ به
لغب أصدقائي
وحلت عليا النوائب
ووقعت بحيف قوم
وشتمني أخرون
وها أنا لا أكترث لهُم لأن الموئل إلى المولى
فمن مرّ حبًا مرحبًا به ومن رحل فالأرض تأويه
فإبتسمي يا حلوتي..
ــ سارة الصادق المسماري.
تعليقات
إرسال تعليق