فارقتني ولم تُبدِ نوعًا من الاكتراث حتى ولم تترك لي طريقًا يصلني إليك البتة.
أحرقت جوفي، وازداد خوفي.
فكيف سأمضى ليال الشتاء وحيدة؟
أكان قلبي جسرًا للعبور؟
أم رصيفًا تراه للمرور؟ حتى تدوسه بعدم مبالاة.
هبة بلقاسم محمد
فارقتني ولم تُبدِ نوعًا من الاكتراث حتى ولم تترك لي طريقًا يصلني إليك البتة.
أحرقت جوفي، وازداد خوفي.
فكيف سأمضى ليال الشتاء وحيدة؟
أكان قلبي جسرًا للعبور؟
أم رصيفًا تراه للمرور؟ حتى تدوسه بعدم مبالاة.
هبة بلقاسم محمد
تعليقات
إرسال تعليق