مستلقية على سريري في غرفتي التى يسكنها الهدوء وضوء الشمس الخافت من النافدة أنا وأفكاري التي أحاربها ولكنها كانت تهزمني في كل مرة أفكار تجعلني أغرق في صميم معاناتي وألمي التي أحاول تناسيها والمضيّ ولكن كان الحزن ينزع مني كل الشجاعة لهزيمة هذه الأفكار فأغوص فيها إلى أن أنام أو أهزم ككل مرة
ندى عمر العالم
تعليقات
إرسال تعليق