القائمة الرئيسية

الصفحات

دار نشرٍ ومجلة لدعم الكُتَّاب الناشئين والصاعدين.

التنمية المعرفية/ بقلم الكاتبة: براءة ناصر يوسف

 

للتفكير أهمية كبرى لسلوك الإدراك، ويتم تصنيفه من عدةِ علماءٍ على أنه أسلوب يؤثر بسجية البشر من نواحي سلبية وإيجابية.. 


فيأتي دور التنمية المعرفية برفع مستويات الإدراك وتوسيع الآفاق؛ حيث أنها توسع المفاهيم وتحسن من الأداء بشكلٍ مستمرٍ، وتمكن أيضًامن معرفة الزوايا بنظرةٍ واضحة، وتساهم في بناء سرعة البديهة.. 


تم استخدام التنمية المعرفية لظهور القدرات العقلية والوصول بإدراكها إلى أعلى مدى يمكن للفرد الوصول إليهولا سيما أن التنمية المعرفيةلها صلة أيضًا بالجينات الوراثية


وللذكاء دور أيضًا، مع النمو العلمي والتطور المستمر يشكل مساعدة لحل المشكلات وتفسيرها؛ مما يجعل منه عامل للقدرات


بين الذكاء والتنمية المعرفية علاقة طردية، فتأتي التنمية لتدريب الذكاء حتى يصبح بكفاءةٍ عالية، وتدربه أيضًا على العمليات العقليةالاستدلالية، وممارسة التفكير كذلك بشكلٍ صائب.


ما أهمية التنمية المعرفية؟


-التحفيز المستمر 

-تفعيل الجوانب المهمشة التي تتطلب ذكاءً

-نشر الوعي بكل معاييره داخل المجتمع 

-تساهم في بناء التكنولوجيا بوجه العموم 

-التوجيه إلى السلوك المفترض إتباعه 

وما إلى ذلك..


وختامًا، تختص المعرفة بالإدراك والوعي لفهم بعض الأساليب والحقائق المبهمة؛ أيضًا تفسير المواقف والتجارب بشكلٍ عام، وتأثيرها علىتجارب الآخرين وتحفيزهم.


تعليقات