صنع كانت عكاز أدبي حين ارتعدت مفرداتي..
مهما اغترَّ الإنسان بما لديه لا ينكر فضل من كان يدفعه في بداياته، صنع لم تصقل تلك الشخصية الأدبية فقط؛ بل علّمتها أساسيات كانت تجهلها وأوضحت لها معالم كان الخفاء مسكنها، صنع كانت ولا زالت ذلك المتنفس الذي يأتي بكل جديد، يبث في الروح حيويتها ويمنح للمشاعر سعادتها
في الختام.. دامت صانعة الأجيال صائنة اللغة..
-شـذى كـرناف
تعليقات
إرسال تعليق