في الحَقيقة عندما قُبلت في دارنا شعرت بالفخر الكبير، وأيقنت أنّ صُنع هي من ستفتح لي المجَال لأكتُب بكُل حرية، وجمال، كانت بدايتي في نهاية 2021، وكانت معها البداية الجديدة والتي عرّفتني على الكثير من المُبدعين، والحمد لله أنا اليوم صنعيّة، وكلّي فَرح، ولا أنسَ أنّ صُنع هي أوّل دار دعمتني لأكون على ما أنا عليه الآن.
صنع بأناملك الاسم الذي يتكرر بين الجميع هنا وهناك، أنا سعيدة جدًا بكوني في هذه الأسرة الجميلة، دخلت حديثًا إلى هذه الأسرة وأشعر وكأنني أنتمي إليها منذ سنوات، ادعو الله أن تستمر مسيرتي فيها واصنع الذكريات لأكتب عنها يومًا
-مآب عبد الحكيم رشيد
تعليقات
إرسال تعليق