قليل أن يقال عنها أنها من أجمل الصدف... في ليلة شتوية باردة في نهاية عام 2022 أقامت المنظمة نشاط خفيف وكان من أفضل محاسن الصدف في حياتي، وبمجرد مشاركتي فيه، كانت مكافئتي الانضمام لهذا الملاذ الخلاب، الذي طور من شخصيتي وطريقة تفكيري جدًا بجانب دعم موهبتي واحتضان جميع نصوصي بكل حب، صنع بأناملك ليست مجرد منظمة تقدم فقراتها بكل رتابة وحسب، كانت الأم الداعمة، والأخت النصوح، والعائلة المحبة، كل الود لها "منزلنا الدافئ"
_ مريم عُمـر.
تعليقات
إرسال تعليق