القائمة الرئيسية

الصفحات

دار نشرٍ ومجلة لدعم الكُتَّاب الناشئين والصاعدين.

بقلم الكاتبة: سارة عبد الحميد

جائتني تِلك الضربه 

لم أعلم من أين، 

  إلى أن سمعت ذلك الصوت 

وتلك الرائحة

 التي تنبعث من 

مخزن الرصاص، 

دخلت بين اعصاب 

دماغي وخرجت

، لم أتألم من شدة؛ 

الألم بل تألمت من أثر الخيانه .

ماضي خادع،

 حاضر مؤلم ومستقبل مُبهم.

دمتم بخير


سارة عبد الحميد 

تعليقات